الكاميرات الموجودة أسفل الشاشة: هل تعتقد أنها تستحق العناء الآن؟

مع وصول الكاميرات الموجودة أسفل الشاشة ببطء إلى المزيد من الهواتف، نود أن نعرف ما رأيك في هذه التكنولوجيا؟

مثلما كان عام 2020 عامًا هائلاً للهواتف الذكية القابلة للطي، فمن المتوقع أن يكون عام 2021 عامًا مهمًا للأجهزة ذات الكاميرات الموجودة أسفل الشاشة. على الرغم من أن ZTE أطلقت أول هاتف مزود بكاميرا تحت الشاشة في العام الماضي، كانت مليئة بالمشكلات، ولم تعتمد الشركات المصنعة الأخرى هذه التكنولوجيا هذا العام. اليوم، لديك خياران إذا كنت ترغب في شراء جهاز مزود بكاميرا تحت الشاشة، مثل مي ميكس 4، ال جالاكسي زد فولد 3، و ال اكسون 30، لكن الكاميرا الموجودة أسفل الشاشة على هذه الأجهزة لا تتطابق تمامًا مع أداء كاميرا الصور الشخصية العادية.

كما أشار بن في كتابه معاينة عملية لـ Mi MIX 4، الكاميرا الموجودة أسفل الشاشة على الجهاز "بخير". بينما يقوم الهاتف بعمل أفضل في إخفاء مستشعر الكاميرا الموجود أسفل الشاشة Galaxy Z Fold 3 وAxon 30، لا يزال يقدم صورًا أدنى قليلاً من صور السيلفي التي تلتقطها أجهزة أخرى ذات أسعار مماثلة الهواتف.

نظرًا لأن هاتف Galaxy Z Fold 3 يشتمل على مستشعر كاميرا بدقة 4 ميجابكسل تحت الشاشة، فإن أداءه أسوأ. وعلى الرغم من أن ZTE ربما قامت بتحسين أداء كاميرا الصور الشخصية على Axon 30، بالمقارنة مع الأقدم

اكسون 20، ليس لدينا توقعات عالية منه أيضًا. ترقبوا مراجعة آدم القادمة لها.

بالنظر إلى المقايضات المذكورة أعلاه، هل تعتقد أن شراء هاتف مزود بكاميرا تحت الشاشة أمر منطقي في هذه المرحلة؟ ما مدى أهمية التحسين في رأيك مقارنة بالحلول الأخرى، مثل الثقب أو الشق أو آلية الوجه/المنبثقة؟ هل أنت على استعداد للعيش مع كاميرا سيلفي دون المستوى حتى يتمتع هاتفك بشاشة أكثر غامرة؟ وأيضًا، مع الأخذ في الاعتبار أن معظم هذه الهواتف ليست رخيصة، هل تعتقد أنها تستحق الإنفاق؟ الأموال الإضافية للحصول على كاميرا تحت الشاشة بدلاً من شراء هاتف به ثقب أو درجة؟ أخبرنا برأيك في قسم التعليقات أدناه.